المخدرات لدينا محدودة بفضل ما تتمتع به المملكة من وضع اجتماعي مستقر ومن تطبيق للشريعة الإسلامية السمحة ". كما صرح بذلك صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية في حفل افتتاح مؤتمر المخدرات.

أما مؤتمر رسالة الجامعة فقد اشترك فيه 249 عضوا من أساتذة الجامعات والباحثين وكبار الموظفين في مختلف وزارات الدولة وأجهزتها وبفضل الإخلاص والتنظيم العلمي فقد بحثت موضوعات على جانب كبير من الأهمية واستطاع المؤتمرون أن يخرجوا بمائة وست وثلاثين توصية سوف يكون لها أثرها العميق في تطوير رسالة الجامعة وفي تقدم المملكة العربية السعودية في ظل رائدها القائد الإسلامي المحنك جلالة الملك فيصل -رحمه الله -.

أما المؤتمر العالمي الأول للاقتصاد الإسلامي فيكفي للدلالة على أهميته أنه يعتبر المؤتمر الأول من نوعه في العالم.

وأنه يقوم بعبء رسالة من أجل الرسالات وفي مقر الرسالة الأول ومبعثها في مكة المكرمة نسأل الله التوفيق.

ونسأله أن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.

التحرير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015