د- ولأهمية العلم النافع- وخاصة ما يتعلق منه بأمور الدين- فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصًا على نشر العلم النافع بين أمته، وتحذيرهم من العلم الذي يضر بدينهم ودنياهم، فورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: «سلوا الله علما نافعا، وتعوذوا بالله من علم لا ينفع» (?) فالعلم النافع كثير، وأوله العلم الشرعي المعمول به، أما العلوم المضرة في الدين أو الدنيا فمثل السحر أو العلم الذي لا عمل معه