صلى الله عليه وسلم، فقال: صلوا على صاحبكم، فتغيرت وجوه الناس لذلك، فقال: إن صاحبكم غل في سبيل الله، ففتشنا متاعه، فوجدنا خرزا من خرز يهود لا يساوي درهمين» (?)
ج- ما روي في قصة ماعز بن مالك رضي الله عنه، وفيها: « ... فرجم حتى مات، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم خيرا، ولم يصل عليه» (?)
وجه الدلالة من هذه الأحاديث:
أن النبي صلى الله عليه وسلم ترك الصلاة على هؤلاء العصاة، وكان هو الإمام، فألحق به من سواه في ذلك (?)