والكبائر القولية مثل: الكذب، والقذف، وشهادة الزور، والنميمة، والغيبة.
والصغيرة: تطلق على الذنب الذي لم يرد فيه وعيد، أو حد، أو لعن.
مثل النظرة المحرمة، واللمسة المحرمة.
وحقيقة الإصرار على الصغيرة: هو الإقدام على الذنب مع العزم على معاودته، ثم تكراره (?)
فالإصرار على الصغائر يصيرها كبائر؛ إذ لا صغيرة مع الإصرار، ولا كبيرة مع الاستغفار (?)
والفاسق هو: المرتكب للكبيرة، أو المصر على صغيرة.
ومحل البحث: الفاسق الذي فعل كبيرة من الكبائر، كالقتل