فلا إثم عليه، ولا يلزمه طاعتهما في ذلك؛ لأن هذا أمر يتعلق بحياته الشخصية، فالواجب التعاون، والتفاهم، والمشورة، ولا يجوز الإلزام والسخط عندما لا يريد الابن القبول بهذا الزواج.