فلا إثم عليه، ولا يلزمه طاعتهما في ذلك؛ لأن هذا أمر يتعلق بحياته الشخصية، فالواجب التعاون، والتفاهم، والمشورة، ولا يجوز الإلزام والسخط عندما لا يريد الابن القبول بهذا الزواج.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015