2 - تفضيل المنع، والقول المعروف على الصدقة التي يتبعها أذى: {قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى}.
3 - التصريح بالنهي عن المن والأذى وأنه مبطل للصدقة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذَى}.
مما سبق من الآيات يتبين أن الصدقة لها شروط سابقة وهي: الإخلاص، والمتابعة وشروط تالية وهي: ترك المن، والأذى.