الآية واردة في ثلاث مراتب من السياقات، فهي واردة في سورة الذاريات، مما نزل في مكة، في القرآن الكريم. فهذه ثلاثة مطالب:
هذه الآية: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ} إحدى آيات سورة الذاريات التي عددها ستون آية رقم هذه الآية فيها "56" أي في أواخر السورة.
وسياق السورة في مخاطبة الرب سبحانه المشركين معه غيره في