المطلب الثاني: مناقشةُ الأدلَّةِ التي ساقها الشَّوْكَانِيُّ وابنُ حَزْم

أما الأدلة التي استدلَّ الشَّوْكَانِيّ وابنُ حَزْم - رحمهما الله - بها، فيُجَابُ عنها جميعها. وفيما يلي شيء من الإجابة على ذلك حسب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015