أ- اختلف اصطلاح من كتبوا القرآن بالحروف اللاتينية في البديل من الحروف اللاتينية عن الحروف العربية التي لا يوجد لها مقابل في اللاتينية، يتبين ذلك بالمقارنة فيما يأتي بين ما اقترح من الحروف اللاتينية مقابلا الحروف العربية في كتابة القرآن بالحروف اللاتينية لعدم وجود مثيل لها في اللاتينية.
ب- اختلف اصطلاح من كتبوا القرآن بالحروف اللاتينية في رسم الكلمات وتأليفها من الحروف عند البدء وعند وجود غنة أو إخفاء أو إقلاب أو مد ونحو ذلك وفي حذف (أل) القمرية والشمسية وإثباتهما وفي الكلمة الأخيرة من الآية، إذا كانت منونة، يتبين ذلك بالتطبيق والمقارنة بين النسخ في كتابة السور السبع الأخيرة من القرآن بالحروف اللاتينية.