بعض الشواهد لتقرير المسألة محل البحث، وأشير إلى غيرها من الشواهد ومواضعها.
والله تعالى أسأل التوفيق والتسديد، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.