* شرع الفرائض والعبادات وأمر بفعل الخيرات {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (?).
* رتب العلاقات الاجتماعية والأسرية من نكاح وطلاق ورضاع وصلة رحم وعطف على المساكين والأرامل.
* نظم العلاقات المالية وتبادل المنافع والمعاملات التجارية والاقتصادية، وأباح البيوع والتجارات، ونهى عن الغش والتدليس والخيانة والقمار والغرر والربا، {وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} (?) {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ} (?).
* أباح الطيبات من المآكل والمشارب والمساكن والملابس {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ} (?).
* شرع الحدود والقصاص وأنواع التعزيرات حفظا للحقوق، وتحقيقا للأمن ودفعا للشرور.
* حث على القضاء بين الناس بالعدل والإنصاف، {وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ} (?).
أمة الإسلام، إن من خصائص هذا الدين أنه اعتنى بالإنسان الذي كرمه الله وشرفه، والذي جعل منهم الأنبياء والرسل، وجعل