رأسها وظهرها وصدرها، وقيل: الجلباب: ثوب أقصر من الخمار وأعرض منه، وهو المقنعة (?)
وقال في المعجم الوسيط: " هو القميص، والثوب المشتمل على الجسد كله، والخمار، وما يلبس فوق الثياب كالملحفة، والملاءة تشتمل بها المرأة " (?)
وقال: ". . . . الجلباب الإزار لم يرد به إزار الحقو، ولكنه أراد إزار يشتمل به، فيجلل جيمع الجسد، وكذلك إزار الليل، وهو الثوب السابغ الذي يشتمل به النائم فيغطي جسده كله " (?)
وقال القرطبي في تفسيره: " الجلابيب جمع جلباب، وهو ثوب أكبر من الخمار، وروي عن ابن عباس، وابن مسعود رضي الله عنهم أنه الرداء، وقد قيل: إنه القناع، والصحيح أنه الثوب الذي يستر جميع البدن " (?)
وقال في فتح الباري: " قوله: من جلبابها قيل: المراد به الجنس، أي تعيرها من ثيابها ما لا تحتاج إليه، وقيل: المراد تشركها معها في