على الطاعة والهدى، واحمدي الله على أن أنار بصيرتك، وعرفك الحق من الباطل، وأرجو من الله أن يغفر لك ما مضى من ذلك الخطأ، والله تعالى يقول: {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} (?).