وقد حداني إلى الكتابة في مثل هذا الموضوع عدة أسباب، أهمها:
1 - التثبت من صحة الأحاديث الواردة في صلاة الحاجة.
2 - أن الأسانيد الواردة في صلاة الحاجة ليست صحيحة، بل هي ضعيفة أو شديدة الضعف؛ بل بعضها يصل إلى حد الوضع.
3 - أن كثيرا من الحريصين على فعل الطاعات - وفقهم الله - يوردون هذه الأحاديث الواردة في صلاة الحاجة في مواعظهم ومقالاتهم وكتبهم على أن أسانيدها صحيحة