ثم قال الكاتب: فيا أخا الإنصاف ما دام المتوسل موحدا، والمتوسل به يحبه الله والمسئول والمقصود بالطلب الله جل جلاله فلا شرك ولا وثنية.

والجواب أن يقال: إذا كان المتوسل به هو ما يحبه الله من الحسنات والأعمال الصالحة وحب أهل الخير واتباعهم، فالمتوسل والحال هذه موحد فلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015