ورضاه، فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي (?).

فالمنة لله تعالى وحده في كل خير يصيب المرء في دنياه وفي آخرته، ولا منة لأحد عليه، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015