وعن ابن المبارك قال: " هو بسط الوجه وبذل المعروف وكف الأذى ".
وعن الإمام أحمد أنه قال: " حسن الخلق أن تحتمل ما يكون من الناس ".
وقال ابن تيمية: " وجماع الخلق الحسن مع الناس: أن تصل من قطعك بالسلام والإكرام والدعاء له والاستغفار والثناء عليه والزيارة