كما يجوز أن يصلى عليها في المسجد؛ لقول عائشة - رضي الله عنها -: «صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على سهيل بن بيضاء في المسجد (?)» وصلي على أبي بكر وعمر فيه ".
أما الصلاة على الجنازة في المقبرة، فقد اختلف فيها الفقهاء - رحمهم الله - في جوازها، وعدمه على ثلاثة أقوال:
القول الأول: أن الصلاة على الجنازة في المقبرة جائزة.