ومتأسيا في إخفاء معالمها، بما حصل لعمر بن الخطاب، عندما جاء إلى رسول الله، ومعه ورقة من التوراة، فتأثر وقال لعمر: «أفي شك مما جئت به يا ابن الخطاب، والله لو كان موسى حيا لما وسعه إلا اتباعي (?)» فرماها عمر وتاب من عمله.