والمقتول في حد أولى العصاة أن يصلى عليه، وذلك أن قتله كفارة ومن حكمتها ردع المجرمين، فكأن المقتول في حد من الحدود كفى في تأديبه على جريمته ما صنع به من الحد فيصلى عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015