عرف عن بعض الأئمة أنهم لا يروون إلا عن ثقة؛ لما عرف عنهم من التثبت والتحري وانتقاء الشيوخ.
وهذا الإطلاق الذي وصف به بعض الأئمة قيده ابن عبد الهادي