{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (?).
ولا تستقر حياة البشرية والمجتمع البشري، ولا تستقيم أمورهما، ما لم يكن هناك نظرة صحيحة مستقرة عن العلاقة بين الذكر والأنثى ووضع كل منهما ومكانته.