ويلحظ في ذلك كله أنه فاقد لأبيه أو أبويه كليهما، فتكون الشفقة به أعظم، والابتعاد عن استخدام وسائل الضرب والتعنيف ما وجد إلى ذلك سبيلا، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه.