أقسم الله سبحانه بالصبح في موضعين، الأول هو قوله تعالى: {وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ} (?)، والثاني قوله: {وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ} (?).
ويلحظ فيهما أن القسم بالصبح جاء مقيدا بحال إسفاره