- وفي حديث أبي هريرة في البخاري مرفوعا: «لن ينجي أحدا عمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته، سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيء من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا (?)».
- فمما سبق يتبين أن الكتاب والسنة يخصصان عموم اللغة، وأن الغلو هو: "الإفراط في مجاوزة المقدار المعتبر شرعا في أمر من