أولا: شبهاتهم فيما استدلوا به من القرآن.
ثانيا: شبهاتهم فيما استدلوا به من السنة ومن أقوال وأفعال الصحابة والتابعين.
ثالثا: شبهاتهم من العقل.
وأخيرا أسأله تعالى أن يتقبل صوابه، وأن يتجاوز عن خطئه إنه سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.