لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، فقال صلى الله عليه وسلم: لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب (?)»، أخرجه أهل السنن الأربع وصححه ابن حبان. ومنها: حديث أصحاب الغار الذين توسلوا إلى الله سبحانه الأول ببره بوالديه، والثاني توسل إلى الله بعفته عن الزنا بعد قدرته عليه، والثالث توسل إلى الله سبحانه بكونه نمى أجرة الأجير ثم سلمها له ففرج الله كربتهم وقبل دعاءهم وأزال عنهم الصخرة التي سدت عليهم باب الغار، والحديث متفق على صحته والله ولي التوفيق.