وما قد يبدر من تقصير، فإنما هو على عاتق المفكرين، من العلماء المدركين، وينوء به كاهل المسئولين عن توجيه الشباب، فيحسن تداركه بالتناصح والتعاون على البر والتقوى.

والله الموفق لكل خير.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015