- الاهتمام بحسن التطبيق لكل أمر حسن، والدعوة إليه، وعدم مخالفة العمل لما تدعو إليه أيها الشاب، يقول سبحانه: {كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} (?).
- تعويد الشباب على تمكين العلاقة بالله في كل أمر: فلا علم إلا ما يسره الله لهم، ولا توفيق إلا ما قدره الله، والحرص على ما يوصل إلى تقوى الله: بالذكر والحمد، والتسبيح والاستغفار، يقول سبحانه في قصة نوح مع قومه: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا} (?) {يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا} (?) {وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا} (?) ويقول صلى الله عليه وسلم: «من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب (?)».
- إدراك أن ما يعطيه العلماء والمعلمون لطالبي العلم، إنما هي معالم على الطريق، وجوازات سفر توصلهم إلى الغايات المطلوبة، وذلك باستمرار البحث والتعليم، وزيادة التحصيل، وعرض