العلم يستجيز العالم علمه فيجيزه إياه (?). فالطالب مستجيز والعالم مجيز.
وهي في الاصطلاح: إذن الشيخ للطالب في الرواية عنه مروياته التي لم يقرأها ولم يسمعها منه. وهي أنزل من طريقي العرض والسماع بلا خلاف.
وفي جواز الرواية بها خلاف بين العلماء فأبطلها جماعة من المحدثين، والفقهاء، وأصحاب الأصول وهو أحد الروايتين عن الشافعي وبه قطع من الشافعيين أبو بكر محمد بن ثابت الخجندي (ت: 483هـ) والقاضيان الحسين بن محمد المروذي (ت: 462هـ)