كثيرة في النهي عن طاعتهن ومنها: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء (?)».
وقوله صلى الله عليه وسلم «هلكت الرجال حين أطاعت النساء (?)» وقوله صلى الله عليه وسلم «لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة (?)» وقوله صلى الله عليه وسلم: «إنكن صواحبات يوسف (?)» يريد صلى الله عليه وسلم أن النساء من شأنهن مراجعة ذي اللب كما في الحديث الآخر «ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب ذي اللب من إحداكن (?)» وقوله صلى الله عليه وسلم: «هن شر غالب لمن غلب (?)».
وعند الإمام أحمد من رواية أبي ذر: «ما للشيطان من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء. إلا المتزوجون أولئك المطهرون المبعدون من الخنا، ويحك يا عكاف إنهن صواحب أيوب وداود ويوسف وكرسف فقال له بشر بن عطية: ومن كرسف يا رسول الله؟ قال: رجل كان يعبد الله بساحل البحر ثلاثمائة عام يصوم النهار ويقوم الليل ثم إنه كفر بالله بسبب امرأة عشقها وترك ما كان عليه من