غيرهما من المخلوقات كالأصنام والكواكب ونحوها، يرجو الذابح شفاعتهم أو أنهم ينفعونه أو يدفعون عنه مرضا أو غيره منكر وشرك، وهكذا من ذبح لجده أو لأبيه، يعتقد فيه أنه ينفعه، أو يشفي مريضه، أو يقربه إلى الله بهذا الذبح، فهو مثل من يذبح للشمس أو للقمر والنجوم كل ذلك شرك. نسأل الله السلامة.