الله عليه وسلم - واقتفاء أثره، ولهم في ذلك مواقف محمودة، تدل دلالة واضحة على صدق محبتهم للنبي - صلى الله عليه وسلم - من آثار ذلك اتباع سنته، واقتفاء أثره قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} (?) ويقول جل وعلا: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} (?)