عهدها فليس مني ولست منه (?)». أخرجه مسلم.
فالأمر خطير، والواجب على المسلم أن يوطن نفسه على معرفة شرع الله بالأدلة والعمل به على بصيرة والأخذ عن العلماء الراسخين فإن هذا هو دأب السلف، قال بعضهم: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم.