{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} (?) «فسر الرسول صلى الله عليه وسلم المغضوب عليهم: باليهود، والضالين: بالنصارى» رواه الترمذي عن عدي بن حاتم رضي الله عنه (?).

ومن ذلك ما روي عن ابن مسعود - رضي الله عنه- أنه قال: «لما نزلت شق ذلك على المسلمين، وقالوا أينا لا يظلم نفسه؟ فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس ذلك؛ إنما هو الشرك، ألم تسمعوا قول لقمان لابنه: (?)». [لقمان: 13]. رواه البخاري ومسلم والترمذي (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015