الكتاب والسنة.

10 - أن نصوص الكتاب لها معان مقصودة معروفة من لغة الشرع أو اللغة وهي نصوص في معناها لا تحتمل التأويل.

11 - إن مذهب السلف في التأويل وعلم الكلام هو المذهب الحق الذي يجب الالتزام به علما وعملا.

12 - خطورة التأويل والعمل به على الشريعة علما وعملا؛ إذ هو تحريف للعقائد والأحكام ومفتاح لباب الهوى والبدع.

13 - أن ما ادعاه السفاريني من أن من علم الكلام ما هو ممدوح وإن قصد به معنى صحيحا فهو خطأ لأن السلف في ذمهم لعلم الكلام لم يستأنسوا منه شيئا.

14 - وضوح الرابطة بين علم الكلام والتأويل، وأن التأويل أصل من أصول علم الكلام.

15 - أن التأويل بمعناه عند المتكلمين لفظ مبتدع لم يأت به كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا استعمله السلف ولم يعرف في لغة العرب.

16 - وضوح الرابطة بين علم الكلام وعلم المنطق وعلم الفلسفة.

17 - اتفاق علم الكلام والتأويل في الغاية المراد بهما وهو التعطيل للنصوص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015