خامسا: التعارض بين العقل والنقل.
سادسا: المعارضة بين القرآن والسنة.
سابعا: رفض الاستدلال بخبر الواحد في الاعتقاد وأنه لا يفيد إلا الظن.
ثامنا: أن دلالة الأخبار دلالة خبرية محضة محتملة، وعليها فلا تفيد إلا الظن والظن لا يحتج به في باب الاعتقاد.
تاسعا: التعبير عما يريدون في باب الاعتقاد بالألفاظ المجملة والاصطلاحات الدخيلة كالحرز والعرض والافتقار والترتيب ونحو ذلك.
عاشرا: تفسير الألفاظ القرآنية العقدية بناء على استصلاحهم كتفسير الكسب بمقارنة القدرة الحادثة وتفسير الكلام بالكلام النفسي ونحو ذلك.