ولذا ألف كتابه: القرآن والتوراة والإنجيل والعلم، الذي ترجم من اللغة الفرنسية إلى اللغات: الإنجليزية والعربية والأندونيسية والصرب كرواتية وغيرها، ونفع الله به، لما فيه من إثباتات لتحريف اليهود وكذبهم.

كما ألفت المستشرقة الألمانية: زيغريد هونكه كتابا عن أثر الحضارة العربية في أوروبا، الذي ترجم لعدة لغات بعد أن أسلمت، وحقق نتائج طيبة، لمخاطبته عقول الناس في الغرب، بما يعرفون وبما يهتمون به، وهذا عنوانه: ( عز وجلR. SIGRIعز وجل HUNKصلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلمLLصلى الله عليه وسلمHS SONNصلى الله عليه وسلم Uرضي الله عنهصلى الله عليه وسلمR عز وجلصلى الله عليه وسلمM صلى الله عليه وسلمرضي الله عنهصلى الله عليه وسلمNعز وجلLصلى الله عليه وسلمNعز وجل UNصلى الله عليه وسلمSصلى الله عليه وسلمR صلى الله عليه وسلمKصلى الله عليه وسلمرضي الله عنهISCHصلى الله عليه وسلمS صلى الله عليه وسلمRرضي الله عنهصلى الله عليه وسلم) وقد كان لمثل هذين الكتابين، من الكتب الكثيرة التي ألفها أناس درسوا الإسلام، وفهموه من منابعه، تأثير في فهم كثير من أبناء الغرب، لحقيقة الإسلام، فوفق الله سبحانه، من أراد هدايته لنور اليقين، والدخول في الإسلام عن قناعة، يقول سبحانه: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} (?)

ولقد اطلعت على كتابة لأحد الألمان اسمه: جاتلا في جريدة رتشاد، ظهر لي منها أنه لا يعلم بالدين الإسلامي، وأنه اقتبس من: كتاب البرفسور الدكتور: أرنست ورز، والدكتور: كيرن رودلف. كما أخبرني من تحدثت معه في الموضوع، وما جاء في المقال من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015