الأول مقتضاه أن كل الذوات فانية وزائلة إلا ذاته تعالى وتقدس فإنه الأول والآخر الذي هو قبل كل شيء وبعد كل شيء) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى - وهو جمع طيب حسن، والله أعلم.