ج: يشرع ذلك إذا تيسر، وقد «كان عند النبي - صلى الله عليه وسلم - خادم يهودي، فمرض فذهب إليه النبي - صلى الله عليه وسلم- يعوده، فلقنه وقال: قل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. فنظر اليهودي إلى أبويه، فقالا له: أطع أبا القاسم، فقالها، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار (?)».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015