القاسم، عن أبي أمامة قال: ما دنوت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في دبر صلاة مكتوبة ولا تطوع إلا سمعته يقول: «اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي كلها، اللهم أنعشني، واجبرني، واهدني لصالح الأعمال والأخلاق، إنه لا يهدي لصالحها، ولا يصرف سيئها إلا أنت».

وفيه دلالة بينة على مشروعية الدعاء بعد المكتوبة والنافلة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015