أحرم يوم أمس ناويا القران من العمرة لكن قصر من شعره بعد الطواف والسعي فماذا عليه

س: رجل أحرم يوم أمس ناويا القران من العمرة، لكن قصر من شعره بعد الطواف والسعي، فماذا عليه، جزاكم الله خيرا؟

ج: الأولى في حقه أن يجعلها عمرة، ما دام قصر يجعلها عمرة، فيكون متمتعا، والتمتع والقران كلاهما يجب معه الهدي، لأن الله تعالى يقول: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ} (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015