وقال نبي المسلمين تقدموا ... وأحبب إلينا أن يكون المقدما
وبهذا ينتهي الحديث عن (الإدغام الصرفي) ولم يبق إلا أن أشير إلى ما جاء مخالفا لتلك الأقيسة، خارجا عن تلك القيود، فقد سمع عن العرب: لححت عينه، وألل السقاء، وقطط شعره، ودببت المرأة، وضبب البلد. . . . بفك الإدغام، وقال الشاعر:.
الحمد لله العلي الأجلل ... الواسع الفضل الوهوب المجزل
والله أعلم