يقول عنها الناس الرجبية (?)». .
والصحيح ما ذهب إليه الجمهور بدليل أن الشارع جعل البدنة تجزئ عن سبعة، وهي أكثر لحما من البقرة، وكذلك البقرة تجزئ عن سبعة، وهي أكثر لحما من الشاة، وكثرة اللحم وطيبه مقصود في التضحية بدليل «نهي الرسول صلى الله عليه وسلم أن يضحي بالعوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين ضلعها، والكسير التي لا تنقي (?)» أي لا مخ فيها لهزالها، والله تعالى أعلم.