ولا شك أن دليل الجمهور أقوى، وأن ما ذهبوا إليه أولى، وأن أفضل الأضاحي البدنة ثم البقرة ثم الشاة ثم شرك في بدنة ثم شرك في بقرة، والله تعالى أعلم.