ويشرع له إذا فرغ من التكبير أن يقرأ الفاتحة وسورة معها، أو ما تيسر له من القرآن، وذلك في كل ركعة، ويجهر بالقراءة، وهذا لا خلاف فيه إلا ما روي عن علي رضي الله عنه أنه كان إذا قرأ في العيدين أسمع من يليه، ولا يجهر ذلك الجهر (?).
أما قراءة الفاتحة، فلقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: