فقال: «. . . فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا؛ ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا (?)». فهي طيبة مباركة، حلال لهذه الأمة. فلله الحمد والمنة.