به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة (?)». ومعلوم أن مساكن الجنة تختلف عن مساكن الدنيا في الكبر وفي الشكل. قال ابن حجر رحمه الله تعالى: " وهذا يشعر بأن المثلية لم يقصد بها المساواة من كل وجه " (?).