شهرا أو أكثر. وإلى هذا ذهب أبو حنيفة،. وأشهب من المالكية.
وبناء على ما تقدم: فالجمهور يشترطون أن يكون طواف الوداع آخر العهد بالبيت، فلا يصح قبل ذلك.
وأما أبو حنيفة فيشترط أن يكون بعد طواف الإفاضة، ولو في يوم النحر.