المؤمن كقتله (?)» خرجه البخاري في صحيحه. وهذان الحديثان الصحيحان يدلان على أن لعن المسلم لأخيه من كبائر الذنوب.
فالواجب الحذر من ذلك وحفظ اللسان من هذه الجريمة الشنيعة. ولا تطلق المرأة بلعنها، بل هي باقية في عصمة زوجها كما تقدم.